* أصبح مركز زراعة الأعضاء بمجمع مستشفى ميديكال بارك أنطاليا المركز الذي أجرى أكبر عدد من جراحات زراعة الأعضاء مرة أخرى في جميع أنحاء العالم في عام 2011.
مراكز ميديكال بارك لزراعة الأعضاء تحتل مكانة بارزة بين "أفضل مراكز زراعة الأعضاء في العالم"
نرحب بالمرضى من جميع مناطق تركيا والعديد من مناطق العالم المختلفة. حيث نعلم أن اختيار مرضانا ليس صدفة بالتأكيد. فالأسباب الكامنة وراء هذا التفضيل هي طرق العلاج الرائدة وخدمة الرعاية المقدمة في كل مرحلة من برامجنا في مراكزنا والتي تساعد أيضا ميديكال بارك على قيادة المجال في زراعة الأعضاء.
نقدم لمرضانا الرعاية الأكثر احترافا وأرقى الخدمات في كل خطوة من خطوات عمليات زراعة الأعضاء وذلك بفضل جراحينا ذوي المهارات العالية ومنشآت العمليات الجراحية المتقدمة.
مصادر الأعضاء المزروعة
- المتبرع الحي (الأقارب حتى الدرجة 4)
- المتبرع المتوفي
في معظم البلدان، يوجد نقص في الأعضاء المناسبة للزراعة لأن احتياجات الزراعة لا يتم الوفاء بها عن طريق التبرعات بالأعضاء. يوجد في بلدنا حاليا أكثر من 40000 مريض يعانون من غسيل الكلى (لسوء الحظ معظمهم من الشباب ومتوسطي العمر بين 20 و 40 عاما). يمكنهم البقاء على قيد الحياة مع جهاز غسيل الكلى لمدة 3 مرات في الأسبوع و 3-4 ساعات يوميا. هذا له تأثير مقيد وضار على حياتهم الاجتماعية. بعد زراعة الكلى تصبح حياتهم خالية من كل هذه القيود مع زيادة معدل البقاء على قيد الحياة. المرضى الذين يعانون من أمراض القلب والكبد المتقدمة في حالة مزرية للغاية حيث لا توجد خيارات علاجية إضافية مثل غسيل الكلى بحيث يكون معدل بقائهم منخفضا.
هل زراعة الأعضاء علاج جيد؟
عن طريق زراعة الأعضاء يصبح عمر المريض أطول وتزداد نوعية الحياة مع انخفاض تكلفة العلاج المستخدم لنقص الأعضاء في المرحلة الاخيرة مثل غسيل الكلى. لذلك فإن التبرع بالأعضاء يعد مساهمة مهمة للإنسانية ليس فقط في النتائج الصحية ولكن أيضا في النتائج الاقتصادية لجميع البلدان. بالإضافة إلى ذلك تقل تبعية المرضى ويصبح فقدان القوى العاملة هو الفائدة.
لدينا مرضى خضعوا لعمليات زراعة الكلى منذ 20 عاما. لا يمكن مقارنة إنجازاتهم من تلك الأوقات حتى الآن بأي نوع من السعادة، بل يمكن أن يقال من جانبهم على أنهم ''"معجزة" '' لقد دخلوا في علاقات جديدة، لديهم أسر وشركاتهم الخاصة حيث "انخرطوا في الحياة بكل معنى الكلمة". من الممكن إعطاء العديد من الأمثلة المختلفة لعمليات زراعة الأعضاء الأخرى أيضا. حيث أن زراعة الأعضاء هي خيار علاج جيد للمرضى الذين يعانون من أمراض القلب والكبد والكلى المتقدمة.
في أي أمراض تعتبر زراعة الأعضاء علاج ضروري؟
تعتبر زراعة الأعضاء علاج ضروري عندما تصبح الأعضاء مختلة وظيفيا ولا يوجد علاج طبي آخر باستثناء الزراعة. حاليا هي العلاج الوحيد لعلاج المرضى الذين يعانون من أضرار مزمنة لا رجعة فيها في أعضائهم.
نظرة على الجدول الزمني لأول عمليات ناجحة لزراعة الأعضاء في تركيا
في عام 1975 - زراعة الكلى من متبرع حي
In 1978في عام 1978 - زراعة الكلى من متبرع متوفي
في عام 1988 - زراعة الكبد من متبرع متوفي
في عام 1989 - أول عملية زراعة قلب ناجحة
في عام 1990 - زراعة الكبد الجزئي من قريب
في عام 1991 - زراعة صمام القلب
في عام 1998 - زراعة الكبد من متبرع متوفي لعدد 2 مريض
في عام 1979، تم تفعيل قانون زراعة الأعضاء الوطني رقم 2238 حول "أخذ وتخزين وزراعة الأعضاء والأنسجة" وتم تعديله في عام 1982.
ما هو الموت الدماغي؟ هل هو مختلف عن الحالة الخضرية؟
الموت الدماغي هو تعريف قانوني للموت يشير إلى فقدان نشاط الدماغ بشكل لا رجعة فيه. لا يمكن أخذ أعضاء قبل الموت الدماغي. لا يجب الخلط بينه وبين الغيبوبة أو الحالة الخضرية. حيث أنه يتم فقدان أنشطة الدماغ تماما بشكل لا رجعة فيه في الموت الدماغي. يمكن أن تستمر وظائف القلب والأوعية الدموية عن طريق التهوية الاصطناعية ودعم القلب ولكن ليس من الممكن عمل وظائف الدماغ. قد يعود بعض المرضى في حالة الغيبوبة أو الحالة الخضرية إلى الحياة، لكن هذا ليس هو الحال بالنسبة لمرضى الموت الدماغي. وبالتالي فإن الموت الدماغي هو تعريف طبي وقانوني للموت. المرضى الذين يعانون من الموت الدماغي ولديهم إذن بالتبرع بالأعضاء يُطلق عليهم متبرعين. يجب أن تؤخذ الأعضاء من جئة متبرع متوفي في أقرب وقت ممكن لتطبيق الزراعة للمرضى على قائمة الزراعة.
يتم تعريف الموت وفق فريق يتكون من أخصائي الأعصاب وجراح الأعصاب وأخصائي أمراض القلب والتخدير / الإنعاش بعد الاختبارات المطلوبة. يكون هذا الفريق مستقل لا يوجد فيه أحد من فريق الزراعة.
هل يمكن بيع الأعضاء أو التبرع بالأعضاء مقابل الفائدة؟
يحظر القانون رقم 2238 التبرع بالأعضاء مقابل الأجر. يجب زراعة الأعضاء من جثة المتبرع المتوفي إلى المتلقي مع أعلى توافق من خلال نظام التنسيق الوطني.
هل زراعة الأعضاء مناسبة للدين؟
يعتبر الدين الإسلامي واضح بشأن زراعة الأعضاء دون أدنى شك، ويوضح أن إنقاذ الحياة فيه أجر كبير.
تصف إدارة الشؤون الدينية زراعة الأعضاء بأنها واحدة من أفضل المساعدات بين الناس. وقد أعلن عن جوازها دينيا بتوجيه مؤرخ في 06/03/1980 بالرقم 396. هذا التوجيه صالح وقابل للتطبيق في جميع البلدان الإسلامية والأديان الأخرى.
تقبل جميع الأديان بما فيها المسيحية واليهودية والبوذية أن زراعة الأعضاء يعد جزءا من الحب الإنساني وهي تدعم الجهود المبذولة في هذه القضية من خلال مساهمات خاصة للتبرع بالأعضاء.
في القرآن (سورة المائدة، الآية 32) تم إعلان أن "وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا".".
لا يزال بإمكانك التبرع بأعضائك، حتى لو كنت تعاني من بعض المشكلات الصحية؛
حتى المرضى المسنين أو المرضى الذين يعانون من مشاكل صحية مزمنة يمكنهم التبرع بعدة أعضاء لمتلقين متوافقين. على سبيل المثال، المريض البالغ من العمر 70 عاما قد يكون لديه كليتان تعملان بشكل سليم.
ما يعنيه أن تصبح متبرع حي بالاعضاء:
التبرع بكلية صحية أو جزء من الكبد الصحي من إنسان حي إلى آخر محتاج يسمى التبرع الحي. في هذه التبرعات، لا يوجد دليل على أن المتبرعين بالأعضاء الحية لديهم تأثير ضار على صحتهم. مخاطر المتبرع هي نفس خطر المتلقي من حيث مخاطر الجراحة.
الزراعة في مجموعة مستشفيات ميديكال بارك
مراكز ميديكال بارك لزراعة الأعضاء
بمجمع مستشفى ميديكال بارك جوزتيبي خدمات متفوقة مع نجاح كبير للمرضى ليس فقط في تركيا ولكن أيضا على منصة دولية في مجال زراعة الكلى والكبد والبنكرياس على وجه الخصوص.
زراعة الأعضاء هي الطريقة الأكثر فعالية للعلاج المستخدمة في المرضى الذين يعانون من قصور في الأعضاء والذين لا يمكن علاجهم لأسباب مختلفة. في تركيا، بدأت عمليات زراعة الأعضاء تحظى بقبول واسع النطاق من خلال أول عملية زراعة ناجحة في الكلية أجريت في عام 1975.
في الوقت الحالي، يحصل المرضى الذين لا يستطيعون استعادة صحتهم وفق طرق علاجية أخرى على فرصة ثانية بفضل عمليات زراعة الأعضاء، كما يتم الحفاظ على نوعية حياتهم مع حياة أسرهم. في تركيا، يمكن إجراء عملية زراعة الكلى من خلال استخدام العضو من الأقارب حتى الدرجة 4 شريطة ان يكون متبرعا أيضا.
معدلات البقاء على قيد الحياة لزراعة الكلى في ميديكال بارك أنطاليا
حطم "فريق زراعة الأعضاء" رقما قياسيا عالميا جديدا لأرقام الانتعاش بعد عملية الزراعة.
معدلات البقاء على قيد الحياة بالنسبة للمرضى الذين يخضعون لعمليات زراعة الكلى هي 98 ٪ بعد سنة واحدة من الزراعة، و 96.7 ٪ بعد ثلاث سنوات من الزراعة بينما هي 95.1 ٪ بعد سنة واحدة من الزراعة، و 79.8 بعد ثلاث سنوات من الزراعة في الولايات المتحدة الأمريكية.
زراعة الأعضاء هي نقل العضو من جسم إلى آخر لغرض استبدال العضو التالف أو الفاشل بآخر يعمل من المتبرع
مراكز زراعة الأعضاء
• بدأ مركز زراعة الأعضاء في مجمع مستشفى ميديكال بارك أنطاليا عملياته في 21 نوفمبر 2008 ومنذ ذلك الحين أجرى 1225 عملية زراعة ناجحة. كما أن عدد عمليات الزراعة التي أجريت في سنة رفع موقع هذا المركز إلى مكانة رائدة في العالم.
• علاوة على ذلك، حقق المركز قدرة متابعة أعلى من المتوسطات العالمية بسبب معدل بقاء المريض بنسبة 98 في المائة ومعدل بقاء الأعضاء بنسبة 95 في المائة.
•ينفذ هذا المركز ثلث جميع عمليات الزراعة في تركيا، وأجرى في غضون عام عمليات زراعة أكثر من تلك التي تتم في العديد من البلدان الأوروبية مثل بلجيكا، النرويج والسويد.
• أول عملية زراعة كلى بالتبادل الاقتراني بعدد ثلاثة وأربعة متبرعين في تاريخ الطب في تركيا أجريت في مركز زراعة الأعضاء في مجمع مستشفى ميديكال بارك جوزتيبي.
• يحتوي المركز على أول فريق زراعة الأعضاء في تركيا والذي عالج أيضا أكبر عدد من الجراحات في أوروبا.
يتمتع مركز ميديكال بارك لزراعة الأعضاء بسمعة طيبة في استثماراته وتخصصه وقصص نجاحه، ليس فقط داخل تركيا ولكن أيضا في جميع أنحاء العالم.
تنافس ميديكال بارك على قدم المساواة مع المراكز الأولى في العالم التي تعمل في مجال فشل الأعضاء وزراعة الأعضاء سواء من حيث التكنولوجيا المتقدمة والتخصص. يتم إجراء 800 عملية زراعة أعضاء سنويا في مجموعة مستشفيات ميديكال بارك.
كجزء من مهمتها لإنقاذ المزيد من الأرواح، بدأت ميديكال بارك في إجراء عمليات زراعة الأعضاء في عام 2008 وأجرت 68 عملية زراعة أعضاء خلال عامها الأول. أجرت ميديكال بارك حتى الآن 2.331 عملية زراعة كلى وكبد وبنكرياس، منها عدد 512 في عام 2009، عدد 544 عام 2010، عدد 564 عام 2011 وعدد 643 عام 2012. معدلات النجاح التي حققتها في هذه العمليات تعادل تلك التي لوحظت في الولايات المتحدة الامريكية
في عام 2012، بلغ إجمالي عدد عمليات زراعة الكلى التي أجريت في المؤسسات التركية المرخص لها من قبل وزارة الصحة 2903. خلال نفس العام، بلغ إجمالي عدد عمليات زراعة الكلى التي أجريت في مجموعة مستشفيات ميديكال بارك 800.
معدلات نجاح زراعة الأعضاء
تم إجراء 3683 عملية جراحية لزراعة الأعضاء في مستشفى ميديكال بارك أنطاليا.
- زراعة الكلى: 4298
- زراعة الكبد: 349
- زراعة البنكرياس: 34
- يتم إجراء متوسط 550 عملية زراعة أعضاء خلال عام (كلى + بنكرياس + بنكرياس).
- يتم إجراء خمس عمليات زراعة الكلى في تركيا في ميديكال بارك.
- يتم إجراء 3.000 عملية زراعة كلى في المتوسط في سنة واحدة في تركيا ويتم تنفيذ 500 منها في مستشفى ميديكال بارك أنطاليا. بمعنى آخر، تم إجراء سدس إجمالي العمليات الجراحية لزراعة الأعضاء في تركيا في مستشفى ميديكال بارك أنطاليا
- يتم إجراء عمليات زراعة الكلى في تركيا في مستشفى ميديكال بارك أنطاليا فقط.
- لا يوجد فرق بين معدلات نجاح زراعة الأعضاء مع توافق الأنسجة وزراعتها دون توافق الأنسجة. وبعبارة أخرى، فإن معدل نجاح زراعة الأعضاء دون توافق الأنسجة مرتفع للغاية أيضا في ميديكال بارك.
- تم إجراء جراحة المجازة وزراعة الكلى في نفس الجلسة للمرة الأولى في العالم في مستشفى ميديكال بارك أنطاليا.
- معدلات البقاء المعلنة من قبل الشبكة الموحدة لمشاركة الأعضاء (UNOS) في الولايات المتحدة الأمريكية: - بقاء المريض لمدة 1 سنة 97.9 ٪ - بقاء المريض لمدة 3 سنوات 94 ٪ - بقاء المريض لمدة 5 سنوات 89.4 ٪
- معدلات البقاء على قيد الحياة في مستشفى ميديكال بارك أنطاليا، التي أعلنتها وزارة الصحة التركية ونظام بيانات تسجيل الأنسجة أعلى من بيانات الشبكة الموحدة لمشاركة الأعضاء التي تم الإعلان عنها في الولايات المتحدة الأمريكية.
- بقاء المريض لمدة 1 سنة: 97.8 ٪
- بقاء المريض لمدة 3 سنوات: 97.4 ٪
- بقاء المريض لمدة 5 سنوات: 95.7 ٪